نظرة على الأحداث (119): حقيقة الرد السوري على قصف كيان يهود | قناة الواقية | Al Waqiyah TV

نظرة على الأحداث (118) حقيقة الرد السوري على قصف كيان يهودضيف اللقاء: الأستاذ حسن حمدان (أبو البراء)أجرى اللقاء: الأستاذ هيثم الناصر (أبو عمر)#سوريا#كيان_يهود#يهود#النظام_السوريالأربعاء 16 من جمادى الآخر 1438هـ الموافق 15 آذار/مارس لعام 2017قناة الواقي...

الواقية,قناة الواقية,تلفزيون الواقية,يهود,كيان يهود,اسرائيل,سوريا,الخلافة,حزب التحرير,القصف الاسرائيلي,الرد السوري,أمريكا,ترامب,الأسد,محور الممانعة

نظرة على الأحداث (119): حقيقة الرد السوري على قصف كيان يهود

إعجابات: 1 (100%)
نشر بواسطة: - قناة الواقية - | التاريخ: 03/24/2017 | المشاهدات: 82

الحلقة:  نظرة على الأحداث (119): حقيقة الرد السوري على قصف كيان اليهود.

هيثم ناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد الله رب العالمين، وصلاة وسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، الأخوة الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحيكم في هذا اللقاء الجديد من برنامجكم "نظرة على الاحداث" باسمكم جميعا أرحب بالاخ الفاضل حسن حمدان، حياك الله

حسن حمدان: أهلا بكم اخي.

هيثم ناصر: عنوان هذا اللقاء حقيقة الرد السوري على قصف الى اليهود ابتداءآ كان‑ نتن ياهو‑  في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية وأجرى لقاء مع ترامب، كان واضح أن نتيجة اللقاء توتر عند‑ نتن ياهو‑ وكيان اليهود،   لماذا؟

حسن حمدان: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمدالله رب العالمين، ثم الصلاة وسلام على نبي الأمين‑ محمد –وبعد:  في آخر ما يقارب من عشرين يوم من فترة بارك أوباما، كان هناك لقاء صحفي معه قال له ذلك الصحفي: "هل تتوقع أن بقية العشرين يوم التي لك في البيت الأبيض هل يستطيع‑ نتن ياهو‑ خلال هذه المدة العشرين يوم أن ينام لما شهده العالم من اطراب في العلاقة  بين إدارة‑ أوباما‑، وبين‑ نتن ياهو‑؟".

الملفت للإنتباه أنه‑ أوباما‑ أجاب جواب غريب قال له: "بالمعنى يعني إذا كان بدك تسأل، أو الأدق من هيك يجب عليك أن تقول إنه‑ نتن ياهو ‑هل يستطيع أن ينام بعد العشرين يوم"

هذا كلام كان ملفت للإنتباه من إدارة‑ أوباما‑. الآن أي إدارة ذاهبة هي بتكون في آخر مراحل لها أحيانآ تفتح أبواب، أو ملفات معينة بحيث الإدارة القادمة تسير في ..آه.. لأن دولة الولايات المتحدة الأمريكية دولة مؤسسات، وليست دولة يعني أفراد معينة، وبتالي الإدارة الأمريكية القادمة معلوم أنها هي إدارة جاءت بمهام معينة من حقيقة الكيان الأمريكي من أجل أدائها، لها علاقة فيما يتعلق بتعنت اليهودي، وموقف يهود في ما يتعلق بالملف الإيراني النووي، فيما يتعلق بموقفها في المنطقة، فيما يتعلق من ما يسمى"بحل الدولتين"، في ما يتعلق بقضية مثلآ المفاوضات بين الدول العربية،  والحل لأزمة ما يسمى"القضية فلسطين"، أو الشرق الأوسط، الآن قبل أن يذهب، إحنا لاحظنا عدة أمور إنه: ‑نتن ياهو‑ إجتمع بحكومته، وطلب منهم تجميد المستوطنات وهذا كان ملفت للإنتباه، وقال لهم: "لا نريد أن نغضب من هو القادم"، وهذا الأمر أغضب اليمين المتطرف عند اليهود، وكلهم متطرفين يهود للعلم يعني!، لإدراكه حقيقة ما هو قادم، جمد بعض الأمور، والأمر الثاني قبل أن يذهب الى الولايات المتحدة الأمريكية ذهب الى لندن، في لندن هناك، وهو في المقابلة يعني تستطيع أن تقول أنها مزرية، تركوا على الباب!، وقيل إنه يعني في خطأ، أو في عدم تنسيق، وهذا كلام غير دقيق!، يعني حكومة بريطانيا أذلته، وتركته على الباب، وكان..فالصحافة يقف أمام باب رئاسة الوزراء وحيدآ!

لإدراك الإنجليز طبيعة ماهو مطالب‑نتن ياهو‑، وأن فيها نوع من أنواع التوتير بينه، وبين الولايات المتحدة الأمريكية، وكأنه يريد إشراكها فبريطانيا أرادت أن لا تخوض في هذا الأمر للرد منذ أن جاء إنه بالإهمال، وعندما فتح مع رئيس الوزراء البريطاني آنذاك الملف الإيراني، قالته نحن مع الملف النووي الإيراني بما خاضت الولايات المتحده الأمريكية، الآن ذهب‑ نتن ياهو‑ الى  لي الولايات المتحده الأمريكيه وقابل‑ ترامب‑ وأنت عندما تريد أن تحلل أخي الكريم أنت لا تاخد التحليل من جراد الحديث لأن الحديث عند السياسين في المفهوم الغربي الرأسمالي ينتابه الكذب، والتضليل، والخداع، الى غير ذلك، أنت عندما تريد أن تحلل، أنت تحلل الأفعال، يعني ما واحد بيجي بيقلك: أنا أريد كذا، أو أريد وجهتي كذا!، وهو حقيقة يتجه عند الجهة الفلانية، فأنت تنظر الى فعله أحيانآ، ولا تنظر الى تصريحاته، فعندما طرح مثلآ‑نتن ياهو‑ موضوع حل الدولتين ف‑ترامب‑ أجابه جواب ملفت للإنتباه!، ظن البعض أن الإدارة الأمريكية، أو إدارة‑ترامب‑ تخلت عن حل الدولتين!، وهذا كلام لا يمكن، لأن حل الدولتين منذ أن نشأت، وخرجت أمريكا الى الدولة الأولى عالميآ، وهي تحمل حل الدولتين ..ما ألغته، ثم بعد ذلك جاءت مندوبة أمريكا، مندوبة‑ترامب‑ في الأمم المتحدة، وقالت إنه خيار الدولتين هو الخيار الوحيد ما في تنازل عنه، فقله إذا إنته يعني ..يعني رافضين حل الدولتين، في حل الدولة الواحدة!، وهذا الجواب ليس عودة الى موضوع الحل الدولة الواحدة للميت يلي هو كان مشروع إنجليزي ثم مات،

هيثم الناصر: تخطاه الجميع.

حسن حمدان: وحتى الإنجليز تخلوا عنه، وحملوا مشروع حل الدولتين! لكن يدرك‑ترامب‑، ومن خلفه إنه يهود أخطر عليها حل، حل الدولة الواحدة من حل الدولتين، فهو عندما أراد..خود مابدك حل الدولتين؟ ما في مشكلة إذآ حل الدولة الواحدة!  حل الدولة الواحدة يعني الخطورة على كيان يهود يعني.. التوطين، إعطاء الحقوق، تقاسم الحقوق، إشتراكهم في البرلمان، في الحكومات الى غير ذلك، وهذ الكلام ما بيتفق مع عقلية الجيتو اليهودي، أو عقلية الجدار، أو عقلية يهودية الدولة..

هيثم الناصر: الإنعزالية.

حسن حمدان: آه، ولا عقلية يهودية الدولة، ثم سأله‑نتن ياهو‑ بكل وقاحة أن يتنازل، أو أن يعترف بضم الجولان لكيان يهود، فعندما سئل –نتن ياهو‑ بعد المقابلة فقيل له هل انحل موضوع الجولان؟  فقال: نعم، سألته عن موضوع الجولان، فنظر إليي، ولم يتحدث! فيبدو أن نظرة‑ترامب‑ كانت نظرة استنكارية، ولم يجبه، هذا الأمر بيعطي إنطباع إنه نعم هي العلاقة منذ أن جاءت إدارة‑ترامب‑ لا كما يقال أنها علاقة حميمة! لا . إنما هي حقيقة رح تكون علاقة شديدة جدآ!.

هيثم الناصر: هذه النقطة الأولى، النقطة الثانية: نحن نعلم أن هذه المنطقة سياسيآ تحت السيطرة الأمريكية الى حد كبير، الأمر الثاني: كيان يهود عبر سنوات  طويلة مارس ألعابه الهوائية في سماء سوريا، وقصف أماكن عسكرية كثيرة، ومواقع  دون أن يكون هناك أي رد على الإطلاق

من قبل النظام السوري الذي كان يعني يقول باستمرار"نحتفظ بحق الرد"، وبطبيعة الحال لا رد!، إلا أن الضربة العسكرية الأخيرة طيران اليهودي كان هناك رد، والطيران يعني مقفل راجعآ، هذا الكلام يعني لا بد أن نقف عليه، هل هناك إبتداءآ ربط  ما بين هذا الحدث، وزيارة‑نتن ياهو‑ لأمريكا؟،  وإن كان فما هو، وبتالي تداعيات هذا العمل ؟.

حسن حمدان: بداية كيان يهود يدرك طبيعة ما تريد الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، ويدرك طبيعة الضغوطات التي تواجهها دول المنطقة، وتواجهها أيضآ كيان يهود، وكيان يهود دائمآ يريد أن يتفلت من هذه الضغوط الأمريكية، كان قديمآ يتفلت من خلال أحزاب الإئتلاف الحكومة، إنه يشكل حكومة إئتلافية، ثم إذا ضغطت الولايات المتحدة الأمريكية ضغوط شديدة يقوم هذا الإئتلاف بأحد الأحزاب في الحكومة المشاركة فيخرج عن الإئتلاف، ثم دعوة إنتخابات مبكرة تذهب القضية سنى، الى سنتين عبين ما إنتخابات، ومجلس حكومة جديدة، الآن كل التعقيدات يلي كان يفعلها يهود، كانت الولايات المتحدة الأمريكية تسير معهم خطوة بخطوة من أجل ضبط هذا الأمر، ففي فترة من الفترات جعلتهم يلتزموا بإنتخاب رئيس وزراء لأربع سنوات! إذا هو ثابت أربع سنوات بغض النظر عن بقية الوزراء، وهو منوط به مشروع معين، وهو الآن لا يخضع للتغيرات، وبتالي ممكن أن يسير في حل التفاوضي، الآن فكرة إنه والله إلغاء الحكومة، قضت عليها الولايات المتحدة الأمريكية، وتفتت يلي هو الإئتلاف الحكومة، الآن إحنا بنلاحظ إنه من فترات طويلة رئيس الوزراء ثابت لفترة مالها؟ ثابتة بغض النظر ذهب حزب، بجيب ماله؟ حزب آخر لا يسار الى إلغاء الحكومة كاملة، أو رئيس الوزراء، ولا الى دعوة الى إنتخابات مبكرة، هذا جانب.

الأن منذ فترة اليهود ذهبوا الى أسلوب أخر وهو خلط الأوراق من خلال حرب، يعني هو عندما يشعر الآن بضغط  شديد يذهب بالتفلت نحو حرب، والله إنطلقت صوريخ معينة من منطقة غزة وبتالي إحنا من باب محاربة الإرهاب، ماهو حجة محاربة الإرهاب ليست حكر على الولايات المتحدة الأمريكية...

هيثم الناصر: الكل يستخدمها.

حسن حمدان: آه أحد الكتاب بقول أنه محاربة الإرهاب الحجة الأمريكية التي إبتدعتها الولايات المتحدة الإمريكية التي هي أم الإرهاب..آه، هي أذتها في بعض دول أكثر مما فادتها، لأن كل دولة كانت تتهم المناوء إلها بأنه حركات إرهابية وكانت تقضي منها  وقضت بعض الدول على فئات كانت تدعمها الولايات المتحدة الأمريكية، ففي فترة معينة يعني كانت الحكومة بريطانيا كانت تتهم الجيش الإرلندي بأنه حركة إرهابيه، تتهم مثلا إسبانية إقليم الشمال بإنه حركات إرهابية،  في الهند كانت يتم إتهام قبل التغيرات الأخيرة في الهند، ومجيء رجالات الحكم في الهند مثلا رجالات الأمريكان أنه حركات إرهابية الى غير ذلك، فالآن بحجة مقاومة الأرهاب وحماية الأمن القومي بحجة أنا والله انطلبت و إلي حق الرد على هذا الأمر،  كان يهرب كيان يهود بإتجاه الحرب، الآن منذ فترة غزة يعني حقيقة برغم كل التوترات، ما نجرت حقيقة الى الحرب،وهذا الكلام بيعترفوا فيه إنه ما ضغطته الدول العربية معينة على الجهاد، وحركة حماس بضغط الأوضاع، وألا تعطي مبرر ‑لنتن ياهو‑ من أجل شن حرب جديدة، الآن من ضمن الأمور هو الذهاب الى تفلت‑نتن ياهو‑!، هو الذهاب الى موضوع ماله؟ حرب معينة بالذهاب الى سورية بحجة إنه في صواريخ عم تنقل من سوريا الى حزب إيران في لبنان، وهذا الأمر مصنف إنه حزب إيران إنه حركة إرهابية، وبتالي هذا الأمر خطر على يهود فأنا إلي حق رد بأني أقوم مالي!؟  أضربها.

هيثم الناصر: ما الخطوة القادمة التي يعني تمنى يهود أن يفعلوها؟

حسن حمدان: الآن اليهود في عندهم إشكاليتين!

هيثم الناصر: يعني هني بداية ماتوقعوش رد سوري!؟

حسن حمدان: لأنه طول حياتهم بيضربوا، وفي نقطتين يلي لفت الإنتباه، يعني طول حياتهم بيضربوا وما بيعترفوا بالضرب!، هذه الضربة الوحيدة يلي إعترف فيها كيان يهود، والأمر الثاني الملفت للإنتباه إنه سوريا ردت!، وهذا هو أول رد!، وبتالي هي طبعآ ملفتة للإنتباه، يعني همي ضبوا مش حاطين في بالهم الإعتراف، والأمر الثاني إنه لا!، النظام السوري قام بعملية رد!، وهذا الكلام يلي أغضب يلي هو وزير الدفاع اليهودي السابق‑باراك‑، إنه لام وانتقد قادة الجيش، قلهم يعني إنتو إرتكبتم حماقتين!، الحماقة الأولى إنكم إنتو إعترفتوا، طول حياتنا بنضرب، وبنقععل يلي بدنا إياه، وما بنعترف، وما بنثبت على حالنا، هذا التثبيت خطر له ما بعده!، والأمر الثاني إنتو أطلقتو منظومة يلي هي الصواريخ رايح نبحثها يلي ما كان إلها داعي إنها تنطلق بهذ الأمر، الآن‑نتن ياهو‑ ضرب، لكنه تفاجئ بالرد! الآن اليهود بيحاولوا يضربوا ضربات معينة لكنها محسوبة!، لكن كيان يهود طول حياته ماعنده المقدرة على حرب طويلة الأمد، وهو يدرك أن الطرف الآخر أيضآ ما عنده قدرة على إطالة الأمد، فهو لما ضرب!، ضرب معين، وتر الأوضاع الآن والله إذا بدها تضغط الولايات المتحدة الأمريكية عليه، أنا بواجه إشكاليات تتعلق في أمني، وفي بقائي، وفي ثباتي، وبتالي إلي حق المشاركة، وحق الوجود، وأنا عندي أولويات أهم من موضوع ماله؟ قضايا ثانية، وبتالي عندي أولويات أهم من موضوع المفاوضات، وحل الدولتين، والتنازلات، ولقاء‑محمود عباس‑، الى غير ذلك، هذا الأمر لا بد له من أمريكيآ لا بد له من حل،

هيثم الناصر: نعم، يعني أنا أريد أن أفهم قضية الرد السوري؟ النظام ما كان يرد أبدآ، هذه المرة رد! لهذا..لا بد أن يكون هناك دلالة ما؟، بمعنى آخر يعني النظام السابق السوري دائمآ كان حاميآ لكيان يهود، ما الذي دفعه للرد هذه المرة؟

حسن حمدان: حامي لكيان يهود نعم، لكن ضمن حدود معينة، وإعتبارات معينة، يعني أنا حاميه من القضاء عليه من قبل هذه الامة، هذه الدول الممانعه ليست دول ممانعه!، هذه دول تمنع الأمة من الحركة!، من أجل الحفاظ على كيان يهود، وبقاءه، لكن هي مش حاطة في بالها هذه الأنظمة، أو برنامجها والله القضاء على يهود، لكن أيضآ في خطة دولية، هذه النظام السوري من الأمور ..مثلآ في نظام أمريكي عميل لولايات المتحدة الأمريكية أليس كذلك؟، وبتالي  هو لا يملك حق القرار الذاتي!، هذا أولآ، وبتالي عندما أراد الضرب هل إنطلق من هذه الضربة بدافع ذاتي؟، لا شك لا..هذا نظلم عميل، ونظام معرف عمالته، وأكدت الثورة السورية مدى عمالته، وخيانته لهذه الأمة بما قامت به الولايات المتحدة الأمريكية عبر سنوات الثورة الطويلة من الحفاظ عليه، نظام عميق في العمالة، وبتالي هذا النظام لا يفعل من تلقاء نفسه! هذه نقطة.

النقطة الثانية: إنه السماء، أو الجو، المجال الجوي في سوريا من الذي يسطر عليه؟

هيثم الناصر: الآن الولايات المتحدة الأمريكية.

حسن حمدان: واضح، النظام ما إلو دور!، النظام ما إلو دور..

هيثم الناصر: بالتنسيق.

حسن حمدان: بدليل لما كانت تضرب روسيا في بعض الأماكن، وكانت بعض الضربات يقال أنها آذت بعض المدنين، أو أخطأت، كانت روسيا تقول إنه أخدنا الإحداثيات من مين؟

هيثم الناصر: من أمريكا.

حسن حمدان: وروسيا هددت أي دولة أن تدخل في مجالها، وتركية لما دخلت الطائرة كان هناك محاولة للمناوشات!، هي هددت أي واحد بيدخل المجال الجوي أليس كذلك؟، ومنظومة الصواريخ الروسية حافظت على المجال الجوي مين؟ في سوريا. الآن عندما دخلت الطائرة السورية، دخلت بدون تنسيق، ولى بتنسيق؟

هيثم الناصر: تقصد طائرة يهود؟

حسن حمدان: طائرة يهود، دخلت بتنسيق أم لا؟. لا شك إنه بتنسيق، لأنه هذا المجال أي طائرة ما كان فيها ترتيب دخلت الجو الآن المضادات، أو الصواريخ، أو المجال الجوي يلي بتحميه روسيا، والولايات المتحدة الأمريكية بتسقط الطائرة هذه.

هيثم الناصر: أنا أفهم التنسيق أنه محدد الوجه أيضآ!، مش مجرد دخول، وخروج.

حسين حمدان: نعم، ماهم بدو بنسق، إنه أنا بدي أفوت لماذا؟

هيثم الناصر: لهدف معين، أن أضرب هدف معين.

حسن حمدان: يعني أنا فقط بدي أجمع معلومات؟ لا في شيء معين بدي أضربه، فترك الروس لليهود الضرب، وطالما أنه روسيا كان معهم علم بدخول الطائرات اليهودية، و&a


الفئات:
» نظرة على الأحداث

العلامات: الواقية | قناة الواقية | تلفزيون الواقية | يهود | كيان يهود | اسرائيل | سوريا | الخلافة | حزب التحرير | القصف الاسرائيلي | الرد السوري | أمريكا | ترامب | الأسد | محور الممانعة |