نظرة على الأحداث (113) العلاقات الأمريكية الصينية | قناة الواقية | Al Waqiyah TV

نظرة على الأحداث (113) العلاقات الأمريكية الصينية ضيف اللقاء: الأستاذ حاتم أبو عجمية (أبو خليل)أجرى اللقاء: الأستاذ هيثم الناصر (أبو عمر)الأربعاء 11 من جمادى الأولى الموافق 08 شباط/فبراير لعام 2017قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة www.alwaqiyah.tv | ...

نظرة,احداث,أمريكا,الصين,الخلافة,الواقية,التجارة,الصراع,ميزان القوى,تايوان,هونغ كونغ,طريق الحرير

نظرة على الأحداث (113) العلاقات الأمريكية الصينية

إعجابات: 1 (100%)
نشر بواسطة: - قناة الواقية - | التاريخ: 02/10/2017 | المشاهدات: 53

نظرة على الأحداث (113) العلاقات الأمريكية الصينية

هيثم الناصر :بسم الله الرحمن الرحيم،  الحمد الله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، الإخوة الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحيكم في هذا اللقاء الجديد مع برنامج، "نظرة على الأحداث" باسمكم جميعا نرحب بالأخ الفاضل الأستاذ:‑حاتم أبو عجمية– أهلا وسهلا...

حاتم أبو عجمية: حياكم الله.

هيثم الناصر: حياك الله.

حاتم أبو عجمية: حياك الله.

هيثم الناصر: لقاء هذا اليوم حول "العلاقات الأمريكية الصينية".

منذ أمد أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أن الصين دولة أحق بالرعاية، والآن يعني مع قراءة الأحداث تظهر الولايات المتحدة الأمريكية كأن هناك خللا أو أن هناك شيء من التشاحن! فكيف ترى المسألة؟ تفضل.

حاتم أبو عجمية: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، بالنسبة للسياسة الأمريكية، وبالنسبة حتى للإستراتيجية الأمريكية عندما تنظر إلى العالم، وتقسم العالم، أمريكا يجب أن نفهم في المقام الأول تهمها مصالحها أولا! وجاء الرئيس الأمريكي يعبر عن هذا بكل وضوح الآن، لذلك هي تنظر لكل الدول، لكل الدول إما منافسين، أو تصنفهم في خانة الأعداء، أو أعداء محتملين، هكذا! قبل سنة تقريبا كان في هناك مقال نشر لأحد كبار السياسيين الأمريكان‑بريجن كسي‑، وكان‑بريجن كسي‑ حقيقة ينصح أمريكا، وينصح الإدارة الأمريكية القادمة هذا قبل عام! بأن تحاول أن تتعاون مع الصين في حل مشاكل العالم، ‑هنري كيسنجر‑ قبل أربعين عام كان هو مهندس لنقل هكذا الإنفتاح على الصين أيام‑نيكسون‑، وهو الذي أسس وهو الذي ساهم في زيارة –نيكسون‑ ثم بدأت العلاقات تأخذ منحة التعاون، حتى إذا بتقرأ في الإستراتيجية الأمريكية التي تنشر على موقع وزارة الخارجية الأمريكية، أمريكا تتكلم عن تعاون! عن تعاون! لكن حقيقة الأمر ليست هكذا أبدآ! يعني أمريكا تنظر إلى الصين الآن في حقيقة الأمر أنها العدو رقم واحد!، أو العدو رقم إثنين بعد الإتحاد السوفيتي، يعني هي تضع روسيا، وتضع الصين في مقام أنهم دول منافسة، وأنهم في مرحلة ما يمكن أن يحدث تصادم!

هيثم الناصر: ما الذي نقلها إلى هذه المرحلة؟

حاتم أبو عجمية: الذي نقلها حقيقة يعني خلال عشرين عام ماضيات كانت أمريكا تنظر إلى الصين كما كنا نتكلم يعني تعاون وبقيت هذه اللغة الدبلوماسية، لكن هناك الآن نوع من الصراع على مناطق نفوذ، صراع إقتصادي، صراع لنقل هكذا حتى جغرافي، يعني في منطقة بحر الصين الجنوبي، الصين منذ الأربعينات تدعي أنها هي التي صاحبة الحق في السيطرة، ومنطقة نفوذ للصين في بحر الصين الجنوبي..

هيثم الناصر: باعتباره محيط إقليمي!

حاتم أبو عجميه: نعم، وهي حقيقة تخالف حتى التقسيمات الدولية المعروفة، إنه هناك عرف عام عند البحار! أن لكل دولة تقع شواطئها على بحر معين لها مياه إقليمية محددة، الصين تدعي أنها صاحبة النفوذ على كل المنطقة، على كل البحر، يعني البحر تقع عليه بحر الصين الجنوبي، فيتنام، ماليزيا، كولومبيا،إلى آخره، وتايون وكل هذه الدول، الصين تقول أنها وأنها صاحبة نفوذ على كل جزر!الإستراتيجية التي تقع في ذلك البحر، وهذه كانت حقيقة سبب مشكلة بينها وبين دول الجوار، اتخذت أمريكا هذا ذريعة حتى لتسير سفنها الحربية بحجة حماية مصالحها، وحماية مصالح هذه الدول التي تتفق مع أمريكا أو هناك اتفقيات معينة وتقول أن الصين تهدد هذه، مصالح هذه الدول وتهدد التجارة العالمية وغيرها، بحر الصين الجنوبي ثلث التجارة العالمية تمر به! يحتوي على كميات هائلة من النفط!، يحتوي على كميات هائلة من الغاز الطبيعي، لذلك الصراع صراع حقيقة إقتصادي على هذه المنطقة، أمريكا في إستراتجيتها عندما تقول يجب الإنتباه إلى آسيا، تقصد حقيقة الصين! ولذلك أخيرا يعني عندما حاولت أمريكا في موضوع إشراك الصين تقول هكذا، في منطقة الشرق الأوسط هي تحاول أن تورط الصين في منطقة الشرق الأوسط، كما ورطته روسيا، يعني أمريكا تغازل روسيا أحيانا تغازلها بأن تضغط عليها، وتغازلها بأن تقول نحن مستعدون للتعاون!  يعني –أوباما‑ في آخر أيامه كانت تصريحاته جافة جدا بالنسبة لروسيا، أمريكا لم تقبل أبدا رفع العقوبات عن روسيا، بالنسبة لأوربا، بالنسبة لجزيرة القرم، بالنسبة ..لقضايا كثير شائكة فهي تضغط عليها من جهة، وتؤشر لها أو تلوح لها بالجزرة من جهة ثانية، عندما يقول‑ترامب‑ : ‑بوتن‑ صديقي وسنتعاون ومن هذا الكلام، هي تريد حقيقة أن تستخدم روسيا بالضغط على الصين! لأن الخطر الحقيقي، ويكمن الخطر الحقيقي في الصين، الصين كما قلنا منافس إقتصادي، الآن هي رقم إثنين إقتصاديا بعد أمريكا!، الصين خلال عشرين عام لم تكن لديها قوات بحرية ذا بال، الآن الصين  تمتلك إسطول بحري يمكن أن يهدد، يمكن أن يهدد الأسطول البحري الأمريكي وإن كان ليس مكافئا له، مش بنفس المستوى، يعني أمريكا نتكلم عن حوالي ثلاث مئة وخمس وخمسين قطعة بحرية، الصين عندها حوالي مية!، أمريكا لديها الآن حوالي إحدعشر حاملة طائرات تجوب البحار والمحيطات، الصين عندا حاملة طائرات واحدة! بتصنع في واحدة ثانية يمكن بعد سنين في‑شان هاي‑ لكن هي مكمن خطر! يعني أمريكا تنظر إليها أنها يمكن أن تهدد هذا النفوذ الأمريكي خاصة في تلك المنطقة.

هيثم الناصر: بمعنى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي رسمت المنطقة جنوب شرق آسيا أيضا، بمنظار معين وهي تريد إحكام السيطرة عليها، فلا يناسبها أبدا إي تمدد صيني بالمقابل، مسئول صيني كبير يقول: يعني إحاطة قطع عسكرية أمريكية لبعض القطع الصينية، إعلان حرب! يعني أريد أن أقرأ المسألة كالتالي: الولايات المتحدة الأمريكيى ليست معنية مطلقا بإيجاد حرب بينها وبين الصين...

حاتم أبو عجمية: صحيح، والصين كذلك تقول!

هيثم الناصر: الآن، الآن القراءة من الجانب الآخر، يعني لماذا هذا التصعيد دعني أقول اللفظي ابتداء، يعني هل هو معالجة سريعة للمسألة حتى تهدأ الأمور؟ أم إنه هو شيء من تهديد، يعني إذا إنتو بتتعاملوا معانا ضمن هذا المنطق ممكن يحدث شيء لا يحمد عقباه؟

حاتم أبو عجمية:صحيح، وهذا كان كمان مسئول أيضا صيني آخر قال: إذا أمريكا انعزلت عن العالم فيمكن للصين أن تتقدم لقيادة العالم، أيضا هذا نوع من التهديد السياسي، والدبلوماسي، يعني بمعنى هذه اللغة الدبلوماسية، هذه الحدة في التصريحات الدبلوماسية حقيقة تسعى إلى أن يكون هناك تصريح من جانب الصين، تصريح من جانب أمريكا حتى تصل الأمور إلى مرحلة معينة ممكن أن يتفاهم الطرفين عليها، لكن أنا قرأت يعني لكتاب حتى صينيين هم حقيقة يهددون بأنه إذا كان هناك مواجهة عسكرية فإن الصين قادرة على أن تقف في وجه أمريكا خاصة في تلك المنطقة، يعني بمعنى أن الصين تقول لأمريكا أن هذه المنطقة، المنطقة الإقليمية المحيط الذي يحيط بالصين هي منطقة تخص الصين ويمكن! يمكن، هذا اليمكن بلغة التهديد أن تتخذ الصين حيالها إجراء حرب! بمعنى حتى يقول في تصريحيه السفن، حاملات الطائرات البحرية الأمريكية لأنه هناك حاملات ثلاث حاملات طائرات تحركت إلى المحيط الهادي! ومعها كل حاملة طائرات ترافقها مجموعة من القطع البحرية على الأقل خمس قطع بحرية، هذا التحرك حقيقة كان هناك يعني يفهم أنه تهديد للصين! فيقول أن حاملات الطائرات تلك عائمة في البحر يمكن إغراقها وأن كل الجزر في البحر الصيني الجنوبي هي بمثابة حاملات طائرات إلا أنها ثابتة، وتتميز بهذه الصفة بمعنى أ لا يمكن إغراقها! يعني هو يرسل أيضا رسالة إلى أمريكا بأنه إذا كان لا بد من المواجهة فنحن سنواجه!   هذه المواجهة، كنا سابقا نقول أن الصين، وأن الشعب الصين يعني لا يوجد لديهم أطماع، وهذا حقيقة.

هيثم الناصر: ولا يحملون الفكرة..إلى آخره.

حاتم أبو عجمية: ولا يحملون فكرة التمدد إلى آخره، لكن في موضوع الإقليم يمكن أن يحصل مواجهة! يعني بمعنى إذا هددت أمريكا الصين في هذا المحيط الذي يعتبر بالنسبة إلها متنفسها الإقتصادي أو إقليمها يمكن أن تحدث هناك..

هيثم الناصر: ألا,,ألا تقرأ معي يعني مثلا روسيا في الفترة الأخيرة يعني حريصة على الإقليم، الصين الآن حريصة على الإقليم، يعني هذا يعني يوشي بتراجع أمريكي سمح لهذه القوى الكبيرة في أقاليمها أن تتمدد وأن تأخذ ..بمعنى السبب هي أمريكا ابتداء، يعني هل شعرت الولايات المتحدة الأمريكية أن هذا الإرتخاء الجبري على الولايات المتحدة الأمريكية بالضرورة سيؤدي إلى تمدد، وهذا قوى في أقاليم أخرى!

حاتم أبو عجمية: وهذا  الفهم السياسي! يعني عندما تنشغل أمريكا في مناطق أخرى في العالم، مناطق تسميها هي "بؤر حامية"، وعندما تلاحظ أيضا الدول الأخرى التي تنافس هذه الدولة أمريكا بالذات يلي هي خلينا نقول الدولة الأولى، عندما تلاحظ عليها أنها هزمت في منطقة، أو تراجعت في منطقة، أو أن قوتها السياسية، أو قوتها العسكرية اهتزت في منطقة ما! هذا يكون دافع لتلك الدول أن تتقدم، أن تتقدم! فلذلك هذا التقدم الصيني طبيعي، هذا التقدم الروسي طبيعي جدا، والكل... ليست منافسة على مستوى العالم، أو على مستوى مناطق النفوذ العالمية، فتبقى أمريكا هي الدولة رقم واحد عالميا، ودوليا، لكن ضمن الإقليم بدأت هذه الدول تستعيد عافيتها التي كانت أمريكا سابقا تهددها في أقاليمها.

هيثم الناصر: ننتقل إلى مسألة الإقتصاد الأمريكي الصيني، واضح أن الولايات المتحدة أيضا يعني تريد أن تنتقل إلى مرحلة أخرى،‑ترامب‑ بدأ يتحدث عن الحمائية، أو حماية الإقتصاد الأمريكي، وهذا بطبيعة الحال يؤثر مباشرة على الإقتصاد الصيني! يعني هناك من يعني بدأ ينشر تشاؤم في هذا الشأن بأن الإقتصاد الصيني سيتأثر سلبا وبقوة، وبقوة، سواء على صعيد العملة، على صعيد النقل التجاري وما إلى ذلك! يعني كان في هناك، كان في هناك يعني في عهود مثلا‑كلينتون‑ في عهد إلى عهد‑أوباما‑، كان التصرف  بين قوسين"فيه شيء من الحكمة"..

حاتم أبو عجمية: وفيه عقلانية.

هيثم الناصر: آه، إلى حد ما، وكانت الصين تدعم الإقتصاد الأمريكي بشراء سندات الخزانة، ما الذي تغير الآن؟ هل الولايات المتحدة الأمريكية يعني إلى هذا الحد العلاج لا يكون إلا بهذه الطريقة؟ أم أن الإقتصاد الصيني فرض نفسه طبيعيا على الولايات المتحدة؟

حاتم أبو عجمية: يعني هي العلاقة ثنائية، العلاقة ثنائية بين طرفين بين الصين والعلاقة يعني حتى قديما كانت هناك مصالح لأمريكا ومصالح للصين في هذه العلاقة، يعني بمعنى أمريكا تنظر إلى الصين لمعلوماتك الصين رقم ثلاث بالنسبة لأمريكا يعني بالنسبة للتصدير، والصين تنظر لأمريكا، أمريكا السوق الأمريكي رقم واحد بالنسبة للصين في صادراتها، لذلك العلاقة يعني المنفعة

هيثم الناصر: تبادلية.

حاتم أبو عجمية:تبادلية، هذا واحد، إثنين الإقتصاد الصيني الآن حقيقة يعني في تمدده، وفي ..إلى آخره، كثيرا ما دعم، الصين بذات ما دعمت أحيانا يلي هي التقلبات التي كانت تحصل بالنسبة لأمريكا، يعني كانت تدعمها إقتصاديا ماليا يعني تشتري السندات، الصين الآن أكبر داء لأمريكا! الصين تمتلك من السندات الأمريكية ما يقارب واحد وربع ترليون، ترليون دولار!، فلذلك العلاقة حقيقة ثنائية تبادلية، لكن الآن ما الذي يريدة‑ترامب‑، ما الذي  يريده الجمهوريون، ما الذي يصرح في... –ترامب‑ صراحة يصرح تصريحات كثيرة، يعني انسحاب حتى من اتفاقيات! اتفاقيات تجارة دولية عبر الهادئ مثلا!، انسحب منها، اتفاقية المناخ باريس هددها بالانسحاب منها! إلى آخره، أمريكا أولا هو يقول: يريد أن يفرض ضرائب على البضائع الصينية، يريد أن يعيد الشركات التي تعمل في الصين يعيدها إلى داخل أمريكا!

أنا أظن إنه موضوع يعني‑ ترامب ‑ رجل في المقام الأول تاجر! صاحب صفقات، هو يريد أن يضغط بهذه التصاريح، أو التصريحات التي يظهر بها لكن في نهاية الأمر هو يبحث عن صفقة! يعني هو تاجر بلغة التاجر ويبدوا أن الإدارة الأمريكية الجديدة الآن تتجه لهذا الإتجاه يعني بمعنى أنه الجمهوريون عندما أتوا – بترامب ‑ بهذه الشخصية الفظة بهذا، بهذه  الألفاظ أحيان هم يعلمون  ‑ ترامب – وماذا يصرح؟!  وشخصيته إلى أخره لكنهم يريدون هذه الشخصية الآن حتى يحققوا..   

هيثم الناصر: هي سياسة معينة للولايات المتحدة ..

حاتم أبو عجمية: ومصالح تحقق للولايات المتحدة الأمريكية .

هيثم ناصر:يعني طبعا الأبحاث.. تفضل 

حاتم أبو عجمية:  وأظن أن يعني رأس المال الأمريكي ورؤس الأموال الأمريكيين هذا الجشع الذي أصابهم أيضا له علاقة في الموضوع.

هيثم ناصر: يعني هو مسألة إستحواذ أم أن هناك ضعف حصل يعني ولله أعلم أن هناك ضعفا يراد إعادة بناءه من جديد يعني الإقتصاد الأمريكي خرج إلى الخارج

 حاتم أبو عجمية: لكن إدارة – أوباما – يعني –أوباما‑ من ألفين وثمانية الآن يقال أن أستعاد جزء كبير من عافية الإقتصاد الأمريكي بعد سياسات‑ أوباما‑ يعني إذا لحظت معي أخي الكريم يعني لما كان –نيكسون، كارتر‑ أجب عن نكسون لما جاء بوش كلنتون أجب على دي، لما إجى بوش أوباما أجب على دي، يعني جمهوريون ديمقراطيون! جمهوريون ديمقراطيون،  وكان دائما المعادلة يأتي الجمهوريون يعلنون الحروب ويعلنون الحرب الصراع إلى أخره وكذا يرتفع صوت أمريكا وتخسر أمريكا إقتصاديا يعني بمعنى أن وصلت أحيانا الموازنة والخزينة الأمريكية، يعني سلمها بوش كما يقولون بوش الأبن مدينة! لأن كان يصرف على حركة الجيش ووو إلى أخره..

هيثم الناصر: وهو منطق الطبيعي

حاتم أبو عجمية: وهو منطق طبيعي، هكذا يعني أمريكا تتصرف، يأتي الديمقراطيون ويعيدون الصحة والعافية إلى الخزينة الأمريكية.

هيثم الناصر: أيضا هو منطق طبيعي جدا في هذه الحالة.

<span style="font-size: 12.0pt; line-height: 150%; font-family: 'Hac&


الفئات:
» نظرة على الأحداث

العلامات: نظرة | احداث | أمريكا | الصين | الخلافة | الواقية | التجارة | الصراع | ميزان القوى | تايوان | هونغ كونغ | طريق الحرير |