الحلقة: برقية عاجلة: من كان مع الله فلا غالب له.
ففعلا لا غالب إلا الله، فعقائديا المسألة مضمونة و محسومة، عمليا الدولة الإسلامية دولة الخلافة القادمة في يدها أوراق سياسية و اقتصادية و عسكرية، تستطيع من خلالها أن تمنع أمريكيا من مهاجمتها، أمريكا دولة تقوم على المصلحة أساس نظامها المصلحة، فإذا قامت دولة الخلافة في مكان نفطي، تمام، ومصلحة أمريكا في النفط و صار النفط في قبضة المسلمين، "شو راس مالها" أمر عسكري من أمير الجهاد الى قائد سلاح الهندسة، في الدولة الخلافة باعتبار كل سفينة محملة بالنفط أو غير النفط تمشي في مياه ال ال متوسط، أو العربي، أو الهندي، أو الأحمر، تمام، معادية عليها أن تسلم نفسها و تكشف عن حالها، و إلا الطيران بدو يطلع عليها و بيضربها و هي في مرمى المدفعية الإسلامية، هذا العالم كلوا إذا في أعصاب بتنهار و إذا في ركب بتسيب ركب , الآن القرارات جدية، إذا على مستوى مسرحية سواها الملك فيصل "مسرحية" قال ل كسنجر: قالو ولا إحنا منقدر نرجع على لبن و تمر، على مائدة من موائد كان عنده، فهموا هذه القضية بإمكانه يعطل النفط و تصدير النفط و بلا هالعيشة الرغيدة، فقتلوه و كان تهديد غير جدي، لكن الخلافة تهدد جديا .
"وصلى الله على محمد "
من درس للشيخ عصام عميرة في المسجد الأقصى المبارك
قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة
www.alwaqiyah.tv | facebook.com/alwaqiyahtv | alwaqiyahtv@twitter
#الواقية
#قناة_الواقية
الفئات:
برقيات عاجلة
